تجولت في الساحة لبعض الوقت، واكتشفت أنواعاً مختلفة من الوحوش، وأشخاص مثل "الآلهة" و"اللاعبين في النقاط" و"اللاعبين الرابحين دائماً" و"اللاعبين ذوي نسبة الفوز العالية"، يتحدثون عن كل ما هو رائع ويطلبون الاشتراك، ينشرون تحديثات يقولون فيها كم كانت النقاط دقيقة، وكم كسبوا من المال، لكن لم أرَ أي حساب حقيقي قد تم فتحه، هل يجني المال بكلامه فقط؟ إذا كانوا قد كسبوا، فلماذا لا يجرؤون على فتح حساب حقيقي، هل ليس لديهم هذه الميزة؟ إذن، لنكن صريحين، هناك احتمالان، أحدهما فقط يصرخ بالأوامر، ولا يقوم بالتداول بنفسه، إذا أصابوا، يتفاخرون، وإذا أخطأوا، يخسر الإخوة، على أي حال، مضمون الربح، يعتمدون على الاشتراك لكسب المال، والاحتمال الثاني، يخسرون حتى ملابسهم الداخلية، ولا يجرؤون على فتح حساب حقيقي، يرون إن كانوا يستطيعون كسب بعض المال بكلامهم من حمقى، بعد كل شيء، من السهل كسب أموال الحمقى، هل هناك من هو ذو خبرة حقيقية، يمكنني الاشتراك معه، لم أجد أحداً، حقاً ليس هناك جدوى.
شاهد النسخة الأصلية
[شارك المستخدم بيانات التداول الخاصة به. انتقل إلى التطبيق لعرض المزيد.]
This page may contain third-party content, which is provided for information purposes only (not representations/warranties) and should not be considered as an endorsement of its views by Gate, nor as financial or professional advice. See Disclaimer for details.
تجولت في الساحة لبعض الوقت، واكتشفت أنواعاً مختلفة من الوحوش، وأشخاص مثل "الآلهة" و"اللاعبين في النقاط" و"اللاعبين الرابحين دائماً" و"اللاعبين ذوي نسبة الفوز العالية"، يتحدثون عن كل ما هو رائع ويطلبون الاشتراك، ينشرون تحديثات يقولون فيها كم كانت النقاط دقيقة، وكم كسبوا من المال، لكن لم أرَ أي حساب حقيقي قد تم فتحه، هل يجني المال بكلامه فقط؟ إذا كانوا قد كسبوا، فلماذا لا يجرؤون على فتح حساب حقيقي، هل ليس لديهم هذه الميزة؟ إذن، لنكن صريحين، هناك احتمالان، أحدهما فقط يصرخ بالأوامر، ولا يقوم بالتداول بنفسه، إذا أصابوا، يتفاخرون، وإذا أخطأوا، يخسر الإخوة، على أي حال، مضمون الربح، يعتمدون على الاشتراك لكسب المال، والاحتمال الثاني، يخسرون حتى ملابسهم الداخلية، ولا يجرؤون على فتح حساب حقيقي، يرون إن كانوا يستطيعون كسب بعض المال بكلامهم من حمقى، بعد كل شيء، من السهل كسب أموال الحمقى، هل هناك من هو ذو خبرة حقيقية، يمكنني الاشتراك معه، لم أجد أحداً، حقاً ليس هناك جدوى.